ممدوح سالم

أفزعني ردود الفعل الواسعة المتجاوبة حد التصديق لشاب محترم مدرب/ بلوجر/ تيكتوكر، أو مُسوِّق (ماركتير)، يقدم محتوى من خلال تجربته

تابع الملايين من الناس المآسي التي نجمت من وراء إقدام ألوف الحجيج والمصريين خاصة على السفر إلى مكة؛ هؤلاء الذين

أرأيت إذ تكتب ما شئت أن تكتب حول قضية بعينها بعد استجماع أمرك وشحذ معرفتك، واستلهام رؤيتك للأمور، ثم يقرأ

لأمر ما كنت برفقة زميل في مكتب شئون الدراسات العليا لكلية مرموقة للعلوم الإنسانية، فإذا بكومة متداخلة مع أخرى محزومة

 وماذا بعد؟  كان سؤالا منطقيًا تلقفته أثناء مناقشة لم تبدُ منطقية في أولها من ولدي الذي لا يؤمن بزخم الشهادات

سألتني ابنتي طالبة الثانوية العامة عن بعض الأسئلة التي تتناول السمات الفنية للاتجاهات الشعرية، أو المدارس الشعرية المقررة، واستعرضت معي

إن أمة تبيت لياليها تشقى وتنتحب لخروجها من كأس الأمم هنا وهناك، ولا يشقيها بكاءُ طفلة لا تجد ما يسد

(تحدثوا بها قبل أن تتحدثوا عنها؛ فإنها لغة اليشرية العلية ولسان الإنسانية)   من أسف، هكذا هي عادتنا في الاحتفاء بكل