أبرزهم حمدين وجورج إسحاق ومحمد سامي.. حزب الدستور ينشر فيديو تضامني في ذكرى مرور عام على حبس خالد داوود

كتب- فارس فكري

نشرت صفحة حزب الدستور فيديو تضامني في ذكرى مرور عام على حبس رئيس الحزب السابق الزميل الصحفي خالد داوود في إطار حملة للمطالبة بالإفراج عنه.

في ذكرى مرور عام على حبس الأستاذ / خالد داوود رئيس الحزب السابق و في إطار الحملة المطالبة بالإفراج عنه نشكر كل من ساهم و…

Geplaatst door ‎حزب الدستور‎ op Dinsdag 29 september 2020

شارك في الفيديو المهندس محمد سامي رئيس حزب الكرامي الذي قال أخي وصديقي خالد داوود ما زلت أتذكرك يوم الاعتداء الغاشم عليك من جماعة الإخوان المتأسلمين وكيف تعرضت للضرب وتكسير عظام وكنت في حالة سيئة للغاية بالإضافة إلى ما تعرضت له سيارتك وهذا يمكن أن يكون رد على ما يقول عليك من التعاون مع  جماعة إرهابية.

كما قال علي جودة في الفيديو في رسالة إلى خالد داوود حشتنا قوى وحشتنا القعدة معاك، أنت مصري حتى النخاع بتخاف على البلد ومعتقل ظلم ومن اعتقلك عرف إنك مظلوم.

وقال حمدين صباحي المرشح الرئاسي الأسبق: أخي وصديقي وحبيبي خالد داوود كل يوم يمر عليك في السجن قيمتك بتزداد تضحيتك بسنة من عمرك من أجل هذا البلد أن يعيش في حرية وعيش وعدالة اجتماعية هذا العطاء لن يذهب سدى.

وقالت المهندسة سحر إبراهيم العضو بحزب الدستور: خالد داوود الصحفي والإعلامي المعروف وزميلنا في حزب الدستور معتقل من سنة وبدون محاكمة مثل كثيرين محبوسين بدون محاكمة لأنهم قالوا رأيهم، رأي عادي لم يحض على إرهاب أو عنف أو كراهية.

وقال علاء الخيام: خالد داوود وحشتني جدا جدا وأتمنى فعلا اقابلك، أنت بتدفع التمن نيابة عننا كلنا بسبب تمسكك بمبادئك ودفاعك عن ثورة 25 يناير، الحق هيظهر في يوم من الأيام، والعدل أكيد جاي.

وشارك جورج إسحاق عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان في القيديو قائلا: خالد داوود بقاله سنة في السجن وده جيل المستقبل اللي كلنا بنراهن عليه، يجب الإفراج عن خالد داوود لأنه شخصية محترمة ومعملش حاجة تستاهل إنه يتسجن المدة دي كلها.

يذكر أن خالد داوود تم القبض عليه في 24 سبتمبر الماضي ضم قيادات معارضة في إطار حملة اعتقالات موسعة على إثر دعوات ٢٠ سبتمبر للتظاهر التي لم تشارك فيها ولم تدعمها القوى السياسية الديمقراطية.

ويواجه داود اتهامات على ذمة القضية رقم 488 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، بنشر أخبار وبيانات كاذبة، إساءة استخدام وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ومشاركة جماعة إرهابية مع العلم والترويج لأغراضها.

وقال الحزب: في ذكرى مرور عام على حبس خالد داوود رئيس الحزب السابق و في إطار الحملة المطالبة بالإفراج عنه نشكر كل من ساهم وندعو كل المؤمنين بالحرية التضامن معنا للمطالبة بالإفراج عن كل سجناء الرأي و التوقف عن استخدام الحبس الاحتياطي كعقوبة .

وأضاف سنظل مستمرين في مطالبتنا لفتح المجال العام للمشاركة في الحياة السياسية بشكل آمن لبناء دولة ديمقراطية حقيقية يسودها العدل .

#الحرية_لخالد_داوود

#السياسة_مش_جريمة

#حزب_الدستور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *