رأي

“إنه الغاز يا غبي”، هكذا وصف الصحافي السعودي “حسين شبكشي” في مقاله بصحيفة “الشرق الأوسط” المشهد الدموي في غزة وحرب

ولد صلاح جاهين سنة 1930 فى بيت عريق فى الوطنية وفى الثقافة فأبيه قاض كبير، وجده أحمد حلمى واحد من

لن يستطيعوا إبادتهم مثلما أبادوا الهنود الحمر لأنهم يقاومون، ولكن حرب الإبادة التي تجري علنا تضع العالم كله أمام اختيار

بعد جمع الأدلة على الجرائم، ومشاركة كل الضحايا فيها بهدف إدانة جلاديهم، وعقاب كل من ارتكب جريمة، يصبح كل من

لم يكن أشد المتشائمين يعتقد أن عيد الميلاد ، ٢٥ ديسمبر عند الكاثوليك  واحتفالاته سيحل على العالم وحرب الإبادة على غزة

قديمًا لم تجد العذراء مريم مكانا أكثر فقرًا وظلما من زريبة البهائم، لتلد المسيح فيها، وتضعه داخل سريرًا من القش،

تاريخ مصر سلسلة متضفرة بدقة شديدة، كنت استغرب عبقرية الشاعر جمال بخيت لما قال على عم بطاطا المصري: “وبيصبر ع

عايزة أقول لكم حاجة: مافيش مقاومين أصحاب حق، دمو(بين) كده بالفطرة!! وبيستمتعوا بالقت (ل) والحر (ق)!! مافيش حاجة اسمها كده!!،

أما آن للجميلة ألا تنعى حظها بين أهلها، فيتحدث بها أبناؤها الوزراء والسفراء، فضلا عن الرؤساء على رقي أسلوب، وفخامة

يعتقد البعض من غير المقاطعين لمنتجات الدول والشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي أن سلاح المقاطعة غير فعال، فيما يبرر البعض الآخر