رحاب إبراهيم تكتب: في المطعم الهندي (ابداعات)
يؤرقني هاجس ، أنني في اللحظة التي أصل فيها لباب البيت ، سأفتح حقيبتي فلا أجد المفتاح . رغم أن
Read moreيؤرقني هاجس ، أنني في اللحظة التي أصل فيها لباب البيت ، سأفتح حقيبتي فلا أجد المفتاح . رغم أن
Read moreلم يكن الأمر مرهقا فقد وجدت مصعدا أخذت معي لعبة ابني الصغير وابتسامة الكبير انفتح المصعد على المشهد حيث كانت
Read moreمرَّ القتيل عليَّ – كأنَّ به حاجةً – مرَّ ولم أتنبَه له أيَّ شيء يريدُ؟ كأن به صرخةً لم تدوِ
Read moreنيفين كانت مختلفة في كل شيء …بدءا من ضفيرتها القصيرة وأطراف القُصة الهائشة والتي عبثا تحاول لمّها بالطوق البلاستيك البنّي
Read more