يحيى حسين عبد الهادي يكتب: الدماء لم تَجِّفْ وَإِنْ تَوَّهَمَ القَتَلَةُ ذلك
فى ذكرى ثورة ٢٥ يناير، يجب ألا ننسى أنَّ بيننا مكلومين ملتاعين فقدوا أحبابهم وقرة أعينهم من الأبناء والآباء والأزواج
Read moreفى ذكرى ثورة ٢٥ يناير، يجب ألا ننسى أنَّ بيننا مكلومين ملتاعين فقدوا أحبابهم وقرة أعينهم من الأبناء والآباء والأزواج
Read moreكان من مزايا السجن أنه قَرَّبَ بين كثيرين من المختلفين سياسياً .. دخلوا السجنَ وهم خُصُوم فَوَحَّدَهم الجلاد.. اضُطُّرُتهم الحبسة
Read more(قِدِرت أقول كلمتى بالصوت العالى، ورِزقى على اللى رازق الدودة فى بطن الحَجَر .. لأن الشِعر رَبَّانى وعلّمنى: لا أبلع
Read more——————لعلها الجذور الصعيدية .. أو خدمتى العسكرية .. أو كلاهما معاً .. هى التى جعلتنى ممن يتحاشوْن البكاء أمام الآخرين..
Read moreأعجبُ من سُلْطةٍ تأبى أن تُنسَبَ لها مكرُمَةٌ فى متناولها .. هذا إذا اعتبرنا أن إفراجَها عن من حَبَسَتْه سنواتٍ
Read moreيحيى حسين عبدالهادي: الإفراج عن سجناء الرأي بداية لأي حل.. والبرلمان في مصر “مُعلّب” ولا يراقب مؤسسات الدولة أحمد النجار:
Read moreوأنا فى محبسى، أخبرني أحد كبار المثقفين الشباب (لن أذكر اسمه لأنه لا يزال مسجوناً منذ سنوات) أنَّ ثلاثيةَ إبراهيم
Read more—————فى الدولة المدنية (ونحن مِن دُعاتها) لا سُلْطة تنفيذية لكلٍ من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر ونيافة الأنبا بطريرك
Read moreمحبوس على ذمة نفس قضية المهندس يحيى حسين عبد الهادي والدكتور محمد محيي الدين قبل الإفراج عنهما.. وعينيه تضررت كثيرا
Read more(إلا من تلوثت يداه بالدم) .. عبارةٌ تُطلَقُ فى وجه المطالبين بالإفراج عن السُجناء السياسيين .. وهى قولة حقٍ بشرط
Read more