مقال

واأسفاه من أجلكم، ليس بوسعي أن أبدأ رسالتي دون أن أكون مستاءا، مشفقا، ومحاولا الإنصاف، ضد هذ الهدر الذي ربما

السرطان مرض لعين ولخطورته وما يسببه للمريض وأسرته يتحاشى المصريين ذكر اسمه مثل باقي الأمراض فيسمونه “المرض الوحش” أو “المرض

سألنى بعض الأصدقاء عن رأيى العلمي (كجيولوجى) في إحياء مشروع منخفض القطارة، ولم أجد أفضل من نقل ما نشر -بلا

يسألونك عن الأحزاب قل لا شيء ملموسا أحدثك عنه، أو أحدثك فيه.. فليس إلا أسماء لكيانات تسمت بمدلولات واعية ولم

دخل موعد الاستحقاق المتعلق بانتخابات الرئاسة فى مصر مراحله الأخيرة، بما نشط الجدال حول هذا الموضوع الذى لاشك انه بالغ

(1) «اللي ما ينطاق دواه الفراق» هكذا يقول المثل الشعبي محرضا على الطلاق إذا كان أحد الزوجين لا يطيق الآخر.

———————————-(الحاكمُ يَضْرِبُ بالطَبْلَهْ .. وجميعُ وزارت الإعلام تَدُقُّ على ذاتِ الطبلَهْ .. وجميعُ وكالاتِ الأنباء تُضَخِّمُ إيقاعَ الطَبْلَهْ .. والصحفُ

 بينما يوجد اليوم شبه اعتراف عام بضرورة أن تكون الصناعة، بمعنى الصناعة التحويلية، هى القاطرة الحقيقية للتنمية الاقتصادية للبلاد، فمازال

أعجبُ من سُلْطةٍ تأبى أن تُنسَبَ لها مكرُمَةٌ فى متناولها .. هذا إذا اعتبرنا أن إفراجَها عن من حَبَسَتْه سنواتٍ