حسن شاكوش: 4.2 مليون جنيه تكلفة حفل زفافي.. ولم أتفق مع زوجتي على السجود في الحفل  

كتبت: ليلى فريد  

أكد مغني المهرجانات حسن شاكوش، أنّه اتصل بالفنان تامر حسني ودعاه إلى زفافه كي يغني بمقابل مادي، وكان رده «حبيب قلبي ألف مبروك، الدنيا غليت، وفر فلوسك»، وبالفعل حضر إلى حفل زفافه وغنى دون أي مقابل، وهو ما ينطبق على الفنان رامي صبري. 

وأضاف شاكوش، خلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة «المحور»: «مصطفى قمر ومحمد نور وأحمد بتشان ومحمود الليثي وحمو بيكا وعمر كمال ورضا البحراوي كلهم غنوا في فرحي دون أي مقابل مادي».  

وتابع، أنه سيتعاون مع رضا البحراوي في شهر رمضان، لافتًا إلى أن تكلفة حفل زفافه تفوق مليوني جنيه: «تكلفة زفافي تقدر بنحو 4.2 مليون جنيه». 

وأكد شاكوش، أن زوجته متفهمة ولا تحب الصوت العالي في النقاش، كما أنها تعرف طبعه وبخاصة أنه سريع الغضب: «هي عارفة إني حتى لو غلطان لازم تكلمني بهدوء وصوت منخفض عشان تاخد حقها».  

وأضاف شاكوش: «أحد الأشخاص أرسل لزوجتي رسالة في اليوم التالي لزواجنا، وقال لها إنتِ صعبانة عليّ عشان حسن بيحب واحدة تانية وهيتجوزها ومفهمها إن الفرح كله فيلم.. معقولة أنا هعمل بروباجاندا رغم المصاريف دي كلها، وإن واخد بنت من بيتها ومن أهلها؟! لو عاوز أعمل بروباجاندا وأوفر المصاريف هعمل كده».  

وتابع: «مكنش في نُقطة في الفرح، نُقطتي إن صحابي كانوا معايا، وبالنسبة لرسالة زوجتي، فقد ضحكت كثيرا، وأقنعتها بأن ما جاء فيها لم يكن إلا محض أكاذيب، لكنني طلبت منها أن تغلق حساباتها على السوشيال ميديا، ووافقت، أي حاجة بقولها عليها بتوافق». 

ودافع حسن شاكوش، عن زوجته بعدما سجدت لله شكرا في حفل زفافهما، موضحًا: «لم تسجد لي، لكن لله، من يريد السجود لله في أي مكان فليسجد، لم أتوقع من ريم أن تفعل ذلك، لم أكن موجودا في القاعة، لم أكن قد وصلت بعد، وفي دخولي وجدتها تسجد على الأرض». 

وأضاف: «محدش عارف اللي بينها وبين ربنا وكانت بتدعي بتقول إيه، ممكن تكون بتسجد إن ربنا عوضها بحد هي شايفاه إن ده الإنسان اللي كانت عاوزاه وبتتمناه من ربنا». 

وتابع: «زوجتي سجدت في الغرفة وصلت، زوجتي لا تترك فرضا، أقسم بالله العظيم، إني لا أعرف أي شيء عن هذه السجدة ولم أتفق معها على أي شيء، من التقطوا الصور والفيديوهات اعتقدوا أنها تعرضت لطارئ صحي، شاهدتها عندما كانت تقوم من السجدة، شعرت بإحساس رائع للغاية، ما فعلته لم يكن عيبًا، وما بين الرجل ومراته مفيش حاجة اسمها كرامة». 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *