الوضع كارثي.. روسيا تدعو إلى «هدن إنسانية» للسماح بوصول المساعدات إلى غزة
دعا الكرملين يوم الثلاثاء إلى “هدن إنسانية” خلال العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة ووصف الوضع الإنساني هناك بأنه “كارثي”.
الوضع كارثي.. روسيا تدعو إلى «هدن إنسانية» للسماح بوصول المساعدات إلى غزة
دعا الكرملين يوم الثلاثاء إلى “هدن إنسانية” خلال العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة ووصف الوضع الإنساني هناك بأنه “كارثي”.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين في مؤتمر صحفي دوري إن روسيا ستواصل اتصالاتها مع إسرائيل ومصر والفلسطينيين لضمان إمكانية وصول الإمدادات الإنسانية إلى غزة، بحسب وكالة رويترز.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عدوانه على قطاع غزة المحاصر، لليوم الـ32 منذ بداية الهجمات، موقعا آلاف الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وتدمير في الأبراج والمنازل والبنايات السكنية، والممتلكات العامة والخاصة والبنية التحتية.
وشنت حركة حماس عملية عسكرية مباغتة في السابع من أكتوبر الجاري أطلقت عليها “طوفان الأقصى” وتسلل مقاتليها إلى داخل الأراضي المحتلة، في إطار حق الفلسطينيين المشروع في الدفاع عن حقوقهم المشروعة وأراضيهم المحتلة، وفي ظل صمت عالمي على انتهاكات التي يقوم بها الاحتلال على مدار ستة عقود من الاحتلال العسكري العدائي على مجموع السكان المدنيين.
وبلغ عدد القتلى الإسرائيليين أكثر من 1400 والجرحى إلى 3 آلاف جراء عمليات التوغل المباغت الذي نفذته حماس. وتوقفت سلطات الاحتلال منذ أيام عدة عن إعلان الحصيلة الكلية للقتلى الإسرائيليين.
في المقابل، وصلت حصيلة الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية فإن 10010 شهداء ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين في مؤتمر صحفي دوري إن روسيا ستواصل اتصالاتها مع إسرائيل ومصر والفلسطينيين لضمان إمكانية وصول الإمدادات الإنسانية إلى غزة، بحسب وكالة رويترز.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، عدوانه على قطاع غزة المحاصر، لليوم الـ32 منذ بداية الهجمات، موقعا آلاف الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وتدمير في الأبراج والمنازل والبنايات السكنية، والممتلكات العامة والخاصة والبنية التحتية.
وشنت حركة حماس عملية عسكرية مباغتة في السابع من أكتوبر الجاري أطلقت عليها “طوفان الأقصى” وتسلل مقاتليها إلى داخل الأراضي المحتلة، في إطار حق الفلسطينيين المشروع في الدفاع عن حقوقهم المشروعة وأراضيهم المحتلة، وفي ظل صمت عالمي على انتهاكات التي يقوم بها الاحتلال على مدار ستة عقود من الاحتلال العسكري العدائي على مجموع السكان المدنيين.
وبلغ عدد القتلى الإسرائيليين أكثر من 1400 والجرحى إلى 3 آلاف جراء عمليات التوغل المباغت الذي نفذته حماس. وتوقفت سلطات الاحتلال منذ أيام عدة عن إعلان الحصيلة الكلية للقتلى الإسرائيليين.
في المقابل، وصلت حصيلة الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية فإن 10010 شهداء ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250.