إسقاط الجنسية عن مصري بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل
أمر رئيس الوزراء مصطفى المدبولي بإسقاط الجنسية المصرية عن المواطن محمد العطار بعد إدانته بالتجسس لصالح إسرائيل.
ونشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 5، الصادر في 3 فبراير 2022، قرار مدبولي رقم 14 لسنة 2022، بشأن إسقاط الجنسية المصرية لتجنسه بجنسية أجنبية.
وكانت محكمة أمن الدولة العليا، قد قضت في عام 2007، بالسجن لمدة 15 عاما على العطار بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، وهو مصري الأصل حاصل على الجنسية الكندية.
واتهم العطار بأنه حصل على 56 ألف دولار للتجسس عن الأقباط المصريين في الخارج خلال تواجده في تركيا وكندا، حسبما ذكرت مصادر قضائية وقت نظر تلك القضية.
وعاد العطار إلى كندا عقب قضاء كامل فترة عقوبته المحكوم عليه بها خلال شهر يناير 2022.
وجاء في المادة الأولى للقرار موافقة رئيس الوزراء المصري على إسقاط الجنسية المصرية عن محمد عصام غنيمي العطار، من مواليد الجيزة عام 1976، وذلك لتجنسه بجنسية أجنبية دون الحصول على إذن سابق.
وجاء القرار بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم 26 لسنة 1975 بشأن الجنسية المصرية، وبناءا على ما عرضه وزير الداخلية، وبعد موافقة مجلس الوزراء.
انا محمد العطار اللي مصر اتهمته بالتخابر لصالح اسرائيلفي قضيه مفبركه ليس لها اي اساس من الصحه اداره احداثها كامله على الاراضي الكنديه التي احمل انا جنسيتها لقد دافعت عن كندا وعلاماتها صراحه انني لم اكن باي شيء على الارض الكنديه وانا القضيه كلها لا تخضع لمعايير المحكمه المنصفه العادله وليس لها حق نقد ولم يتم التقديم التقديم دليل واحد يوديني في هذه القضيه لذا لم اكن ابدا اريد اي صله قانونيه بيني وبين الحكومه المصريه حيث ان شروط الاحتفاظ بالجنسيه تم من الجانب المصري عندماخلوهم بشروط عقد الجنسيه المصريه بينهم كحكومه بين كمواطن بتعذيبي واكراه توقيع على اطراف منتجع مني تحت الاكراه وتقديم الى محكمه غير عادله ومنصفه لا تتوافق مع المعايير الدوليه ولا تتفق مع ما جاء في التحقيقات الكنديه من انني بريق ولا اكون باي شيء على الارض الكنديه وتبقى قانون الطوارئ الغير دستوري والذي لا يتفق اصلا مع الدستور المصري كابو للقوانين المصريه ان الجنسيه المصريه بالنسبه لي ليست مجرد ورقه بل هي احساس كامل بالحب والحمايه والرعايه والحنين لتراب هذا البلد وهو ما يوجد في قلبي بالفعل انا لا احتاج الباسبور المصري مجرد اثبات الجنسيه المصريه لم يستطيع احد ان ينتزع حبي لمصر وحنيني اليها . , الحكومات تزول ويبقى الشعب فلك الله يا مصر لك الله يامصر لك الله يامصر لك الله يامصر
انا محمد العطار اللي مصر اتهمته بالتخابر لصالح اسرائيل في قضيه مفبركه ليس لها اي اساس من الصحه دارت احداثها كامله على الاراضي الكنديه التي احمل انا جنسيتها لقد دافعت عني حكومه كندا صراحه انني لم اقم باي شيء على الارض الكنديه واا القضيه كلها لا تخضع لمعايير المحكمه المنصفه العادله وليس لها مجرد حق النقض ولم يتم تقديم دليل واحد يديني في هذه القضيه لذا لم اكن ابدا اريد اي صله قانونيه بيني وبين الحكومه المصريه حيث ان شروط الاحتفاظ بالجنسيه تم الاخلال به من الجانب المصري عندماخلوا هم بشروط عقد الجنسيه المصريه بينهم كحكومه وبيني كمواطن بتعذيبي للتوقيع على اعتراف مني تحت الاكراه وتقديمي الى محكمه غير عادله ومنصفه لا تتوافق مع المعايير الدوليه ولا تتفق مع ما جاء في التحقيقات الكنديه من انني بريئ ولم اقوم باي شيء على الارض الكنديه وتحت قانون الطوارئ الغير دستوري والذي لا يتفق اصلا مع الدستور المصري كابو للقوانين المصريه ان الجنسيه المصريه بالنسبه لي ليست مجرد ورقه بل هي احساس كامل بالحب والحمايه والرعايه والحنين لتراب هذا البلد وهو ما يوجد في قلبي بالفعل انا لا احتاج الباسبور المصري لمجرد اثبات الجنسيه المصريه لن يستطيع اح دكائنا ما كان ان ينتزع حبي لمصر وحنيني اليها . , الحكومات تزول ويبقى الشعب فلك الله يا مصر لك الله يامصر لك الله يامصر لك الله يامصر