أميرة فاروق تكتب: ١٦ عادة جديدة للمصريين بعد كورونا
تغيرت عادات المصريين بعد مرض كورونا.. فالكثير من العادات المصاحبة لسلوكيات المصريين قبل الجائحة اختفت أو على الأقل بدأت في طريقها للتناقص.. ومن خلال التدقيق في العادات والسوكيات والمتغيرات الاجتماعية للمصريين نجد العديد من الظواهر أصبحت تسيطر عليهم ومنها :
– مرضي الاكتئاب أصحاب الميول الانتحارية إزدادوا تشبثاً بالحياة بعد أن وجدوا من يشاركهم حالهم
– يقضي الرجال أوقات أكثر في البيت تقربوا أكثر لأولادهم و زوجاتهم والمطبخ.
– ارتاحت بشرة النساء من الميك أب و شعرهم من السشوار و بشرتهم من حرقة الشمس.
– توقفت اللقاءات العاطفية المسروقة.
– اكتظت مواقع التواصل أكثر ماهي مكتظة.
– قليل منا ينتظر نهايته.. أما الأكثر فما زال يتكبر عليها.
– عرف الرجال أن المكان الطبيعي للحذاء هو خارج المنزل.
– ارتاح الملتزمين بالعبادات لفكرة توقع وقت الموت.
– التزام الطلبة منازلهم وتقربوا أكثر لأخواتهم وذويهم.
– المريض يخشي الذهاب للمستشفي خوفاً من أن يذهب بمرض و يعود بأثنين.
– عرف الإسلاميون أن التجمهر وطلب الخلاص في صوت واحد غير مُجدي.
– لازالت الأمهات تتمنى أن تموت هي أولاً ولا تري أحد أبنائها يموت أمام عينها لكن قلقهن ارتفع .
– حالة رضاء عام بالقليل في كل شئ.
– ندم علي أيام البراح والحرية.
– اكتشفنا أن هناك مشكلات أكبر من رئيس يحكم من كوكب آخر.
– رغبات دفينه في أن يأخذ الموت كل من ينغص علينا حياتنا.
– سماء القاهرة التي أكرهها بسبب الغبار أصبحت الآن صافية لكني لا أستطيع الخروج.