رائد سلامة يكتب: بِنتٌ مِن قَريتنا.. (إبداعات)
في الثانية عشر من عمرها كانت، طويلة بعض الشيئ و بجسمها قليل من الإستدارة بلا إسراف، كان كل من تَقَع
Read moreفي الثانية عشر من عمرها كانت، طويلة بعض الشيئ و بجسمها قليل من الإستدارة بلا إسراف، كان كل من تَقَع
Read moreكنت دائما ما أنتظر جَدْي “يوسف” هناك عند وصوله من مَكتَبِهِ عَصر كل يوم، كان يَصُفُّ سيارته الأوبل “ريكورد” الزرقاء
Read moreلم يكن لديه بيت خاص ولا زوجة، كان عمله في النهار بمدرسة القرية ثم في الليل بمراكز الدروس الخاصة بالمدينة
Read moreو قَالوا كَارْثَةْ جَوعَى و وَبَا و كُورُون بيُحْصُد فِ الرؤوس رؤوس بَشَر كُل المِلَلْ كُل النِحَلْ عَرَب، عَجَم، غَجَرْ
Read more(1) لما يجيلك مَلَك المُوتْ إوعى تقَاوِحْ سَلِم و إمشي معاه بِهدُوءْ و تَأَكَدْ إن ما حَدِش رَاح يبكيك أكتر
Read moreفَتح شُبَاكَهُ، لم يكن بالسماء قمرٌ و لا نجوم، لم يكن هناك سوى العَتمة، لا شيئ يُرَى لكن جرذانًا سُودًا
Read moreاستيقظ مبكرًا علي غير عادته، قرر أن يحلق ذقنه التي لم تمس شفرة ماكينة الحلاقة شعرةً منها لثلاثة أشهر كاملة
Read moreقيصرية ستكون الولادة، هكذا أبلغوه، أقنعوه بضرورة أن يغادر علي أن يتصل بهم هاتفيًا بعد ساعتين، لم يكن الأمر يستدعي
Read moreبعد مضي ما يزيد عن نصفِ القَرنْ، مازالت تَعبُرُ برأسي كَحُلمٍ تلك الرائحة، هي في الحقيقةِ خَليطُ روائح امتزجت بمقادير
Read more