أحمد سعد

تحت أنقاض الحياة يعيش المصريون، عبثًا يحاولون النجاة من أزمات تفاقمت، وحوادث توالت تباعًا ولاحقتهم كأنها ضباع تطارد الفريسة.. كأسطورة

أيام ثقال تظل بظلها حياة المصريين، دوامة لا متناهية من الآلام والأوجاع ومرارة الصبر بالرضى تارة وبالإجبار تارة أخرى، ظلمات

هل خلق الله المبادئ والقيم، أم هي منتج بشري؟.. سؤال ربما يثور في الأذهان تكتنفه الكثير من التشوشات، خاصة وأن

كان غريبًا عليّ أن أتحول عن “الإنسان”، أن أبتعد بعيني قليلا، وأمد بصري إلى ما يليه، أنظر في قصة الخلق،

“بص العصفورة”.. وحينما ينصرف نظرك إليها سأفعل ما أريد، سأدفعك لتسقط ثم أشير إليك وأضحك أنا وأصحابي، أو سأسرق حافظة

السيد وزير السياحة/………       مقدمه لسيادتكم أحد أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين،،،                                  بعد التحية،    أحيط سيادتكم علمًا بأن الصحفيين

كان نبيا في قومه، بُعث إليهم بالحق، تنزلت عليه كلمات الله، فسكنت قلبه وألهمته السكينة، رأى المُعجزات بعينيه وجربها بنفسه

أنا لا أستطيع أن أتعاطف مع التظاهرات التي خرجت في عدة نقاط على مستوى الجمهورية، أعلم أنني قد أسبب لك

“أنت مش شايف هي لابسة إيه؟!”.. “طبعا المتحرش مجرم لكن هي برضو غلطانة”.. “محدش قال إن التحرش مبرر، بس لبسها