47 حزبا وحركة وشخصية عامة يوقعون على بيان الحملة الأكاديمية الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري: أوقفوا الانحياز للحركة الصهيونية

الموقعون: اختيار المنظمة الصهيونية الأمريكية كهيئة استشارية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي يتعارض مع القانون الدولي.. وعلى الأمم المتحدة عدم الكيل بمكيالين

البيان : الأمم المتحدة تعد منبراً دولياً لحفظ السلم والأمن الدوليين.. ودولة الاحتلال “إسرائيل” تنتهك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية

طالبت 47 حزبا وحركة وشخصية عامة، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، بإعادة النظر في قبول المنظمة الصهيونية الأمريكية هيئة استشارية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، بما يتماشى مع جوهر القانون الدولي وبما ينسجم مع أهمية الدفاع عن الحقوق العادلة للشعب الفلسطيني. 

وتوجه وفد ممثلاً للكيانات المتضامنة ضمن “الحملة الأكاديمية الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري”، أمس الأربعاء، إلى مكتب الأمم المتحدة بالقاهرة لتسليم الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، وضم الوفد د.عبدالعليم محمد الكاتب بجريدة الاهرام و م.احمد بهاء رئيس الحزب الاشتراكي المصري، وعاطف مغاوري نائب رئيس حزب التجمع ورئيس الهيئة البرلمانية للحزب. 

ووفقا للرسالة، قالت الحملة الأكاديمية الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري إن منظمة الأمم المتحدة تعد منبراً دولياً لحفظ السلم والأمن الدوليين، بينما دولة الاحتلال “إسرائيل” تنتهك حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل يومي، وبطريقة منهجية، ومتعمدة؛ حيث ترتكب العديد من الجرائم؛ التي تصل إلى مستوى جرائم الحرب مثل؛ القتل والتهجير القسري والفصل العنصري ومصادرة الأراضي. وتعرقل هذه الدولة كافة قرارات الأمم المتحدة الدولية بشأن منع الاستيطان واحترام حقوق الإنسان وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني. 

وأدانت الحملة الحملة منح منظمة الأمم المتحدة، الحركة الصهيونية الأمريكية مكانة خاصة داخل المنظمة الدولية لتكون هيئة استشارية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي بداية من شهر أغسطس، بما يمكنها من المشاركة في فعالياتها ومناقشاتها وتنظيم الأنشطة في إطارها. وتعتبر الحملة الأكاديمية الدولية أن هذا القرار يتعارض مع جوهر القانون الدولي ولا مع قرارات المنظمة الدولية الرافضة لكافة الحركات والمنظمات العنصرية. 

وشددت الحملة الأكاديمية الدولية على أن دعم هذه الحركة الصهيونية لدولة الاحتلال، وتسهيل أنشطة الهجرة والاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، سبب وجيه لعدم قبول هذه الحركة في المنظمة، موضحة أن الاستيطان جريمة حرب وعمل غير قانوني. 

 كما أكدت أهمية عدم تطبيق الأمم المتحدة لسياسة الكيل بمكيالين وضرورة موائمة سلوكها وقراراتها وخطابها مع حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما يتوافق مع قواعد القانون الدولي. 

 الأحزاب والتجمعات الموقعة:  

الحزب الاشتراكي المصري  

حزب التجمع 

الحزب المصري الديموقراطي الاجتماعي  

حزب الاصلاح و التنمية  

حزب التحالف الشعبي الاشتراكي 

حزب العدل 

الحزب العربي الديمقراطي الناصري 

حزب الوفاق القومي 

حزب المحافظين 

حزب العيش والحرية 

حزب الكرامة 

حزب الاصلاح والنهضة 

الحزب الشيوعي المصري 

مصريات مع التغيير 

الجبهة الوطنية لنساء مصر 

الحملة الشعبية المصرية لمقاطعة إسرائيل ( BDS egypt) 

الشخصيات : 

  1. د.عبد العليم محمد كاتب بجريدة الاهرام 
  2. حسين عبد الغني اعلامي وكاتب مصري 
  3. د . على أيوب المحامى بالنقض 
  4. الدكتور محمد السعيد ادريس..المستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية 
  5. النائب احمد بلال عضو مجلس النواب 
  6. النائب أحمد فرغلي عضو مجلس النواب 
  7. عدلي عبد المعطي محمد ” باحث” 
  8. خالد عبد العزيز شعبان 
  9. كريمة الحفناوى صيدلانية وكاتبة 
  10. منى عبد الراضي..صحفية 
  11. د.محمد حسن خليل طبيب 
  12. مجدى المعصراوي الأمين العام للمؤتمر القومي العربي السابق 
  13. اللواء محمد غباشى 
  14. علاء الخيام  رئيس حزب الدستور السابق 
  15. د. محمد عبد الغني 
  16. كمال زايد.  مجلس امناء الكرامه 
  17. مصطفي كامل السيد،استاذ جامعي 
  18. مدحت الزاهد رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي 
  19. عبد المنعم إمام عضو مجلس النواب 
  20. فاطمة خفاجي شبكة المجتمع المدني النسوي العربية 
  21. د. محمد حسن خليل.. طبيب 
  22. خالد داود – صحفي 
  23. ا.د. جمال على زهران استاذ علوم سياسية..وعضو مجلس الشعب المصرى السابق.. 
  24. حمدي الفخراني عضو الامانه العامة لحزب الوفاق القومي  
  25. النائب عبد المنعم امام..عضو مجلس النواب 
  26. جورج اسحق..عضو الحركة المدنية الديمقراطية 
  27. محمد النمر 
  28. حمدين صباحي 
  29. عبد العزيز الحسيني 
  30. محمد محمود رفعت حزب الوفاق القومي 
  31. ضياء الدين داوود 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *